الخميس، 7 أبريل 2011


ما الحل إذا كان السؤال وطن ...

ما الضماد إذا كانت الأوطان جروح

إليك إحدى عذاباتي: فكرت أن أكتب شيئاً عن بلادي عن حزنها عن دمعها عن آهاتها عن سواد وجوه لصوصها

عن زناة أحلامها وكاتمي ضحكاتها وجدت أن الكتابة ... أقسى من سوط جلادي



ليست هناك تعليقات: