skip to main
|
skip to sidebar
الخميس، 7 أبريل 2011
ما الحل إذا كان السؤال وطن ...
ما الضماد إذا كانت الأوطان جروح
إليك إحدى عذاباتي: فكرت أن أكتب شيئاً عن بلادي عن حزنها عن دمعها عن آهاتها عن سواد وجوه لصوصها
عن زناة أحلامها وكاتمي ضحكاتها وجدت أن الكتابة ... أقسى من سوط جلادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أرشيف المدونة الإلكترونية
▼
2011
(19)
◄
يونيو
(4)
▼
أبريل
(9)
ما الحل إذا كان السؤال وطن ...ما الضماد إذا كانت ...
هي الآن تشهد أعراسها الحزينة.. تتردد في جنباتها آ...
أجلس الساعة إلى الموقد , أحتضن جسدي المرتعش ويتراء...
ها هي حشود الغرقد الأسود تحيط بالخليل ومسجدها الح...
بإختصار أنت حولتني من أميره إلى كسيره وكل ما في ق...
أشرقت نفسي جرحاً وأمطرت سحبي فااكتست المدينة بالظ...
مثخنة بالذنوب أنا , و أحتاج إلى وصفة طبية , إلى ج...
أتعرفون متى أعجز عن دحرجة الكلمات ؟متى أشعر بالضع...
أيتها الطيور الوفية خذي دموعي واغرسيها في سماء ال...
◄
يناير
(6)
◄
2010
(32)
◄
نوفمبر
(5)
◄
أكتوبر
(8)
◄
سبتمبر
(5)
◄
أغسطس
(7)
◄
يونيو
(5)
◄
فبراير
(1)
◄
يناير
(1)
◄
2009
(7)
◄
نوفمبر
(7)
◄
2008
(7)
◄
ديسمبر
(3)
◄
نوفمبر
(1)
◄
أغسطس
(3)
من أنا
leena
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق