
كل ليلة تمتلئ سلة مهملاتي بأوراق دَفنتُ بها جيوش كلماتي.. حفلة تأبينٍ غير مكتملة،
أزرع بها عند كل قبر زنبقة تحرسها حمامة أتعب الخفق جناحيها ،أتأملها طويلاً أين أخفقت أين انزلقت وكُسرت .. ؟!
أين تكمن بالضبط حلقتي المفقودة .. لم أعتد كل هذه الفوضى .. كنت أرتبني دائماً..أهذب الألم واستسقي الفرح بين
حينٍ وآخر .. ما الذي حدث...؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق